من درر السلف : ( الجزء الأول ) من 1 إلى 19

 


 

قال مالك بن دينار :

إذا تعلم العبد العلم ليعمل به كثر علمه ، وإذا تعلم لغير العمل زاده فجورا وتكبرا

كتاب اقتضاء العلم العمل للخطيب البغدادي

----

قال ابن تيمية :

المطلوب من القرآن هو فهم معانيه والعمل به ، فإن لم تكن هذه همة حافظه

لم يكن من أهل العلم والدين

مجموع الفتاوى لابن تيمية : 23 / 55

----

قال الفضيل :

أهل السنة من عرف ما يدخل بطنـــه من حلال

----

قال ابن رجب معلقاً :

وذلك لأن أكل الحلال من أعظم خصال السنة التي كان

عليها النبي وأصحابه

كتاب كشف الكربة في وصف أهل الغربة

----

قال ابن رجب :

قلة الطعام توجب رقة القلب , وقوة الفهم , وانكسار النفس ,

وضعف الهوى والغضب

جامع العلوم والحكم

----

وقال ابن القيم :

فما استعين على التخلص من الشر بمثل البعد عن أسبابه

عدة الصابرين/ 63

----

وقال الثوري :

من دعا لظالم بالبقاء فقد أحب أن يعصى الله

السير 7 / 46

----

قال ابن المبارك :

من بخل بالعلم ابتلي بثلاث

إما موت يذهب بعلمه ، وإما ينسى ، وإما يلزم السلطان فيذهب بعلمه

السير 8 / 378

----

قال الشافعي :

العلم ما نفع ، ليس العلم ما حفظ

تذكرة السامع والمتكلم / 11

----

قال الثوري :

ما بلغني عن رسول الله حديث قط إلا عملت به ولو مرة

السير 13 / 279

----

قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :

فكلما عمل الإنسان بعلمه زاده الله حفظاً وفهماً لعموم ( زادهم هدى )

----

قال ابن القيم :

لولا تقدير الذنب لهلك ابن آدم من العُجب

الفوائد لابن القيم / 86

----

قال الفضيل :

شيئان تقسيان القلب : كثرة الأكل ، وكثرة الكلام

----

قال ابن تيمية :

من تعلم العلم وعلمه لوجه كان صديقاً

كتاب الاستقامة / 133

----

قال الحسن البصري

لما رأى قوماً يعصون الله :

هانوا على الله فعصوه , ولو عزوا عليه لعصمهم .

الورع لابن أبي الدنيا 1 / 96

----

قال ابن القيم :

الإيمان بالقدر والرضى به يذهب عن العبد الهم والغم .

مدارج السالكين : 2 / 264

----

قال الذهبي :

قلَّ - والله - من رأيته مخلصاً في طلب العلم .

السير : 7 / 167

----

قال الذهبي :

الصادق يقل من الكلام والأكل والنوم والمخالطة ، ويكثر الأوراد والتواضع وذكر

الموت وقول : لا حول ولا قوة إلا بالله .

السير : 14 / 534

----

قال ابن تيمية :

الصدقة من جنس القتال : فالجبان يرجف والشجاع يثبت

مجموع الفتاوى 14 / 95

----

قال ابن تيمية :

المستكبر عن الحق يبتلى بالانقياد إلى الباطل

مجموع الفتاوى 7 / 629

----

قال ابن القيم :

وما أكثر ما فات العبد من الكمال والفلاح بسبب زوجته وولده

عدة الصابرين 102

----

قال ابن القيم :

فإنه كلما عظم المطلوب كثرت العوارض والموانع دونه

طريق الهجرتين / 249

----

وقال رحمه الله :

إذا تأملت السبعة الذين يظلهم الله بظل عرشه يوم لا ظل إلا ظله : لوجدت

إنما نالوا ذلك الظل بمخالفة الهوى

روضة المحبين / 485

----

قال ابن تيمية :

والناس في آخر الليل يكون في قلوبهم من التوجه والتقرب والرقة ما لا يوجد

في غير ذلك الوقت ، وهذا مناسب لنزوله إلى سماء الدنيا

مجموع الفتاوى / 5 / 130

----

قال ابن حيان :

أول العلم الإفادة ، وما رأيت أحداً قط بخل بالعلم إلا لم ينتفع بعلمه

روضة العقلاء / 64

----

قال الثعالبي :

أجمع الحكماء أن من أحب شيئاً أكثر من ذكره

تفسير الثعالبي : 1 / 420

----

قال السعدي :

الأمن من المخاوف من أكبر النعم الموجبة لشكر الله

تفسير السعدي / 602

----

قال الشافعي :

ما شبعت منذ ستة عشرة سنة

قال ابن جماعة : لأن الشبع سبب للبلادة

التذكرةالسامع والمتكلم

----

قال أبو حازم :

ليس للملوك صديق , ولا للحسود راحة , والنظر في العواقب تلقيح العقول

السير : 6 / 97

----

قال سفيان :

إذا رأيت القارئ يلوذ بالسلطان فاعلم أنه لص ، وإذا رأيته يلوذ بالأغنياء فاعلم أنه مراء

السير 12 / 65

----

قال ابن المبارك :

ما رأيت أحداً ارتفع مثل مالك ، ليس له كثير صلاة ولا صوم ؛ إلا أن تكون له سريرة

السير 8 / 97

----

قال ابن القيم :

ومن أعظم نعم الله على العبد : أن يرفع له بين العالمين ذكره ، ويعلي له قدره

الجواب الكافي 127

----

قال ابن القيم :

أربعة تجلب الرزق : قيام الليل ، وكثرة الاستغفار بالأسحار

وتعاهد الصدقة ، وذكر الله أول النهار وآخره

زاد المعاد 4 / 378

----

قال السعدي :

من وفق لكثرة الدعاء فليبشر بقرب الإجابة

الفواكه الشهية 36

----

قال ابن عثيمين :

من أسباب الوقاية من الفتن صلاة الليل

شرح البخاري مجلد / 9

----

قال الثوري :

ثلاثة من الصبر : أن لا تحدث بوجعك ، ولا بمصيبتك ولا تزكي نفسك

تفسير ابن كثير 1 / 620

----

قال ابن تيمية :

فإن الإنسان إذا قرأ القرآن وتدبره ، كان ذلك

من أقوى الأسباب المانعة له من الوقوع في المعاصي

مجموع الفتاوى 20 / 123

----

قال ابن الجوزي :

إياك والتسويف ، فإنه من أعظم جنود إبليس

صيد الخاطر

----

قال الشنقيطي :

المتزوج الذي وعده الله بالغنى ؛ هو الذي يريد بتزويجه الإعانة على طاعة الله بغض البصر وحفظ الفرج

أضواء البيان 6 / 243

----

قال ابن تيمية :

فإن اليأس يزيل الطمع ، فتضعف الإرادة فيضعف الحب

الفتاوى 10 / 132

----

قال ابن عبد البر :

من طلب العلم لله ؛ فالقليل يكفيه إن شاء الله

التمهيد 2 / 284

----

قال ابن رجب
إسباغ الوضوء في شدة البرد من أعلى خصال  الإيمان

----

من استغنى بالله ؛ افتقر الناس إليه
بهجة المجالس 239

----

قال ابن قدامة
لا خير فيمن لا يغار
المغني 7 / 301

----

قال الشيخ  ابن عثيمين

اعلم علم  إنسانٍ مجرب ؛ أنك إذا أكرهت نفسك على طاعة الله

أحببت  الطاعة وألفتها

شرح رياض  الصالحين 2 / 91

----

قال ابن  القيم

وقد شاهد  الناس عياناً ؛ أن من عاش بالمكر مات بالفقر

إغاثة  اللهفان 1 / 358

----

قال  الغزالي

لا يزيدَ  مالٌ من خيانة ، ولا ينقص من صدقة

الإحياء 3  / 297

----

قال ابن القيم

لا  حول ولا قوة إلا بالله

لها  تأثير عجيب في دفع الفقــــر

الوابل الصيب : 106

----

قال ابن قدامة  :

ينبغي لمن فقد المال أن يستعمل القناعة ، ولمن وجده أن يستعمل السخاء

واصطناع المعروف ، فإن السخاء من أخلاق الأنبياء

مختصر  منهاج القاصدين : 3 / 68

----

قال ابن تيمية  :

الحق  كالذهب الخالص ، كلما امتحن ازداد جــــــــــــودة

والباطل كالمغشوش المضيء ، إذا  امتحـن ظهر فساده

الجواب  الصحيح 1 / 88

----

قال ابن  القيم

وإذا  اعتبرت لفساد الأولاد رأيت عامته من قبل الآباء

تحفة  المودود 401

----

قال ابن  تيمية

كل من  حدثته نفسه بذنب فكرهه ونفاه عن نفسه وترككه لله

ازداد  صلاحاً وبراً وتقوى

الفتاوى 10  / 767

----

قال أبو  الدرداء

من أكثر  ذكر الموت ؛ قل فرحه , وقل حسده

سير أعلام  النبلاء 2

----

قال مصعب  بن الزبير

التواضع  مصائد الشرف

أدب الدنيا  والدين/ 298

----

قال السعدي

فإن  المعاصي تفسد الأخلاق والأعمال والأرزاق

كما أن  الطاعات تصلح بها الأخلاق والأعمال

والأرزاق  وأحوال الدنيا والآخرة

تفسير  السعدي 318

----

قال ابن  القيم

من كثرت  همومه وغمومه فليكثر من قول : لا حول

ولا قوة  إلا بالله

زاد المعاد  4 / 83

----

: 23-03-2017 09:44
طباعة